search

Custom Search

أخر المواضيع


دومين مجاني tk.


Free domain .Tk






أختصر اسم موقعك - مدونتك (شرح بالصور)

كثيرا ما قرأنا وسمعنا عن هذا الموضوع ... فى الحقيقه لا يوجد نطاق مجانى يشمل جميع الميزات و نحن بصدد الحصول على نطاق مجانى لا يشترط وجود فيزا كارت و مميزاته يستحق أن نقتنيه واوضح مميزات و عيوب وطريقه التسجيل فى واحد من أشهر النطاقات المجانية .

أحصل على اختصار لاسم موقعك الطويل الى tk. عن طريق هذا الموقع المجاني الحقيقى من تجربتى الخاصة و لا يشترط وجود فيزا كارت و يشترط الموقع ان يتم الدخول الى اسم موقعك المختصر اكثر 30 مره فى 90 يوما لعدم إلغاءه هل هذا صعب ؟! و من مميزاته يمكن تسجيل اكثر من دومين على حساب واحد و يعاب على هذا الموقع لا يدعم DNS و هو مجانى اى انه لا يدعم الحصول على مساحه مجانيه و ربطها مباشرتا بأسم الموقع و يتم الربط عن طريق التحويل الى اسم موقعك المجاني و يوجد طريقتين للتسجيل

الطريقة الاولى:

أضغط هنا على هذا الرابط : http://www.yoursite.tk/



و أتبع الشرح بدقة










الطريقة الثانية :








أضغط هنا تحت على بين الخطين! ليظهر لك الكود!

++++++++++++++++++

++++++++++++++++++


إن لم يظهر لصعوبة تواجد اكواد الجافا فى المدونة ! أضغط هنا

ستجد فى الجهه اليسرى كود جافا أضغط عليه ليبدأ بالعمل





تم قراءة الموضوع




مشروع دمج المكفوفين وضعاف البصر وذوى الإعاقة الحركية بالمكتبات
تحت شعار لست وحدك



فى إطار اهتمام السيدة الفاضلة سوزان مبارك رئيسة جميعة الرعاية المتكاملة بالأطفال ذوى الإحتياجات الخاصة وإيماناً منها بحقهم فى الرعاية فى مختلف الجوانب التثقيفية والتعليمية والترفيهية والنفسية والصحة وفى الدمج بالمجتمع فقد تم توقيع اتفاقية بين مشروع مبادرات الحماية الإجتماعية بوزارة الشئون الاجتماعية وجمعية الرعاية المتكاملة وبتمويل من البنك الدولى بموجبها تعمل الجمعية على دمج المكفوفين وضعاف البصر وذوى الإعاقات الحركية فى الفئة العمرية من 6 إلى 18 عام بسبع مكتبات من مكتباتها ( المعادى – سوزان مبارك – خالد بن الوليد – البحر الأعظم – شبرا الخيمة – مكتبة النادى الرياضى بعيد شمس – مكتبة المركز الثقافى).





آليات المشروع :



- تأهيل المكتبات هندسياً لتكون صالحة لاستخدام المعاقين حركياً وذلك بعمل منحدرات وتوسيع دورات المياه بالمكتبات مع توفير وسائل مساعدة بالمكتبات لضعاف البصر ( عدسات مكبرة – أباجورات – مساطر وأقلام معينة – مساند للكتب لتسهيل القراءة والكتابة عليها ) .
- تأهيل العاملين بالمكتبات على كيفية معاملة المعاقين من النواحى الحركية والنفسية وكذلك كيفية تطويع الأنشطة الفنية للمكفوفين من خلال ورش عمل بواسطة أخصائيين . - التدريب على استخدام برنامج الكمبيوتر الناطق " إبصار " والذى يتيح للكفيف وضعيف البصر الإستفادة من برامج الكومبيوتر المختلفة والبحث على الإنترنت .
- تزويد المكتبات بأجهزة حاسب آلى وطابعات وبرامج ناطقة وأجهزة التسجيل .
- تحويل بعض الكتب بالمكتبات من مقروءه لمسموعة بالإستعانة ببرنامج إبصار وبرامج أخرى مساعدة وذلك لتكوين مكتبة سمعية للمكفوفين .
- تزويد المكتبات بكتب بنظام برايل .
- تطويع الأنشطة الفنية بالمكتبات ( أشغال يدوية ورسم وعمل مستنسخات للآثار وغيره ) لتتناسب مع إمكانيات المكفوفين وضعاف البصر بواسطة أخصائيون مدربون وتوفير الخامات الخاصة بهم لممارسة النشاط الفنى .
- إنشاء ستوديو صوت بمكتبة شبرا الخيمة يقوم فيه متطوعون بقراءة الكتب لتسجل على شرائط كاسيت لتوزيعها على مكتبات الجمعية ولمن يرغب فيها من المترددين وذويهم . - دمج المكفوفين بالأنشطة الموسيقية بالمكتبات وإلحاق بعضهم بفريق الكورال بمكتبة المركز الثقافى .
- الإعلان من خلال المجلس المصرى لكتب الأطفال عن مسابقة لأفضل الكتب وقصص الأطفال التى تتناول قضية الإعاقة بشكل إيجابى وذلك طبقاً لمعاير معينة حددها المجلس ، وقد فاز كتاب " الصندوق " للناشر نهضة مصر والكاتبة أمل فرج بجائزة افضل كتاب . - إضافة مكتبات المشروع على قائمة المواقع التى تقدم خدمات لذوى الاحتياجات الخاصة ضمن خدمة الخط الساخن الذى يقدمه المجلس القومى للمرأة وهى خدمة للاستفسار عن بيانات الجهات التى تعمل فى مجال الإعاقات . - مشاركة جمعية الرعاية المتكاملة فى المؤتمر الخامس عشر للإتحاد العربى للمكتبات والمعلومات فى ديسمبر 2004 ببحث عن دور المكتبات فى تحقيق الدمج الاجتماعى لذوى الاحتياجات الخاصة تم فيه عرض لتجربة مكتبات الجمعية فى مشروع " لست وحدك " .
- إصدار دليل إرشادي يتضمن كيفية تنفيذ مخرجات المشروع وأساليب التغلب على الصعوبات المختلفة بهدف توفير مرجعاً للجمعيات الأخرى للاسترشاد به فى تطبيق تجربة الدمج .





النتائج الايجابية للمشروع :


1- تنمية إمكانيات ذوى الاحتياجات الخاصة الشخصية بما يحقق لهم إكتساب خبرات معرفية ومهارات يدوية وفنية مكنتهم من التزويد بالمعارف واستخدام تكنولوجيا المعلومات وممارسة أنشطة وهوايات بالاعتماد على النفس وبمشاركة أقرانهم فى ممارستها .


2- تنمية الكفاءة الاجتماعية لهم بغرس السلوكيات الطيبة للتفاعل وبناء علاقات مع الآخرين وتحقيق التوافق الإجتماعى والاندماج فى المجتمع مما منحهم شعوراً بالاحترام والتقدير والمودة والتفاهم والثقة بالنفس وقلل من إحساسهم بالعزلة والعجز. هذا إلى جانب تغيير سلوكياتها فأصبحوا يقبلون على الأنشطة المتاحة بالمكتبة وعلى التعامل مع جميع العاملين بها ومع أقرانهم من الأسوياء وكونوا صداقات معهم وتخلوا عن عزلتهم وهو ما أوضحه تقرير قياس الأثر.


3- انضمام رواد من المعاقين إلى عضوية المكتبات ممن هم فوق سن 18 سنة وهى المرحلة السنية المستهدفة بالمشروع .


4- انضمام رواد من المعاقين ذهنياً إلى المكتبات .


5- التشبيك مع جهات حكومية وأهلية قامت من خلال المشروع بتقديم خدمات تعليمية وثقافية وصحية لهذه الفئة .


6- أيقظ المشروع الحس الإعلامى فبادرت الأجهزة الإعلامية المقروءة والمسموعة والمرئية بإلقاء الضوء على حقوق المعاقين لنشر الوعى بدءاً من الوقاية من الإعاقة إلى دمج المعاقين فى المجتمع .


7- من خلال المشروع تم عقد ندوات وورش عمل والإشتراك فى مؤتمرات أسفرت عن التزويد بمعلومات وافرة عن المعاقين والخدمات المقدمة لهم واحتياجاتهم ومطالب ذويهم .
8- تكوين فريق مدربين لدى الجمعية اكتسبت مهارات كيفية التعامل مع ذوى الاحتياجات الخاصة وتطويع كافة الأنشطة لهم وأصبح متمكن من أدواته بحيث يمكنه نقل خبرة للجمعيات الأخرى الراغبة فى تطبيق المشروع .


9- إثراء المكتبات بمقتنيات وأنشطة دمج المكفوفين التى تخدم المجتمع وتعضد من رسالة المكتبات بإعتبارها مراكز خدمية للمناطق المحيطة بها .


10- كما شجع المشروع كثير من الهيئات والأفراد للمساهمة به سواء فى صورة جهود تطوعية أو فى صورة إهداءات عينية لمكتبات المشروع .


11- إصدار دليل إرشادى يعتبر مرجع هام للبيانات والمعلومات والخبرة الجيدة لأى جهة ترغب فى تطبيق المشروع لديها .
...................
تم قراءة الموضوع









يحلم كل أبوين بوليد أقرب ما يكون الى الكمال فى كل شئ : فى الجمال .. فى الشكل و الطول و الوزن قطعا ً في الذكاء .. فبالرغم من كل الشعارات و المعتقدات الديمقراطية التى ننادى بها الا أنه لا توجد عائلة لا تفتخر و تتباهى بذكاء و جمال وليدها الصغير .
و لكن أحيانا تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن فيجئ الوليد لسبب ما أو لأخر بعيب خلقى سواء فى الشكل أو الذكاء فتكون الصدمة الكبرى بالنسبة للأهل خاصة الأبوين عندما يفيقان من حلمهما الجميل على واقع مرير ... و تبدأ مجموعة مشاعر يمكن تقسيمها الى عدة مراحل :



1. الصدمة :

فيصاب الأبوان بل و الأهل جميعا بصدمة شديدة عند ولادة طفل معاق . و لكنه يجب التنويه بأن ليس كل أسباب الاعاقه تبدو واضحة عند ميلاد الطفل ... فقد يكتشف الابوان هذه الاعاقة بعد مرور فترة قد تكون شهورا أو قد تطول لتكون سنينا حتى يدخل الطفل المدرسة و هنا تكون الصدمة بالتأكيد أخف وطأة من صدمة اكتشاف الاعاقة عند الميلاد.
وهنا يحتاج الأبوان الى كل الدعم النفسى و الروحى الذى يمكن أن يقدم لهما من الأهل و الأصدقاء و الكنيسة لاجتياز هذه الأزمة.



2. الرفض :

ثم تتحول مشاعر الصدمة بمرور الأيام الى رفض شديد للواقع :واقع أن الطفل معاق ذهنيا وواقع أن هذه الحقيقة ستظل هذا بدون علاج مدى الحياة و أنها يجب التعايش معها .
و يبدأ الأبوان فى البحث عن أسباب الاعاقه و لكنه بحث غير حقيقى اذ أنه يكون مجرد القاء التهم من كلا الجانبين عمن يكون السبب وراء هذه الكارثة هلى هو الأب أم الأم ؟! و تنوه الحقيقة و قد تمضى شهور دون اللجوء الى بحث عن السبب الحقيقى و محاولة علاجه او استشارة المتخصصين فى هذا المجال لبحث مايمكن عمله فعليا لهذا الطفل و قد تطول هذه المدة أو تقصر حسب شخصية الأبوين .



3. التقبل :

و برور الوقت تتغل مشاعر الأمومة و الأبوة على مشاعر الرفض و يبدأ الأبوان فى تقبل طقلهما ووراقعه و البحث عن علاج أو حل و الجرى وراء بعض الأمال و الوعود.

ويكون الشغل الشاغل للوالدين هو مستقبل هذا الطفل كأنة لا حاضر له أو كأن المستقبل ليس نتاجا للحاضر اذ أن المعتقد السائد هو أن هذا الطفل لا حول له ولا قوة وانه لا يمكنه التعايش بدون أهله أو من يهتم به و يرعاه ... و هذه ان كانت حقيقة فى 5% من حالات الاعاقة الشديدة الا أن الغالبية العظمى تقع فى الاعاقة البسيطة (75% ) أو الاعاقة المتوسطة (20%) و هؤلاء يمكن تعليمهم و تاهيلهم ليصبحوا قادرين على العمل و لاتعايش مع المجتمع . غير أنه كثيرا ما يغلب على الأهل فى هذه المرحلة من التقبل : الأستسلام و فرض الحماية الزائدة الضارة على الطفل و بذلك يضيفوا عليه عبء الاعاقة النفسية الى جانب الاعاقة الذهنية و احيانا الجسدية أيضا.

يضاف الى كل هذا احساس الجميع أن الطفل المعاق هو محور الحياة العائلية من أحاديث و أفعال و فى هذا قد يغفل الأباء مشاعر الأخوة الطبيعين الذين يعانوا بصورة ما أو بأخرى من وجود الطفل أو الأخ المعاق فى حياتهم . فهم يعانون من مشاعرالخجل و القلق و الاكتئاب و الشعور بالدونية و كذلك تحمل المسولية المبكر مما يجعل لديهم احاسيس بالحب و العطف و الحنان تجاه هذا الأخ او الأخت ممزوجة بمشاعر الرفض و الخجل و الكراهية و ذلك لاهمال أبويهم لهم و احساسهم باختلاف المعاملة الشديد اذ احيانا ما ينسى الأباء أن أبناءهم الأخرين قد يشعرون بالغيرة حتى من أخيهم المعاق و قد يلجاون الى جذب الانتباه بالتمرد و العناد و احيانا تقليد الأخ المعاق .

من كل ما سبق نجد أن عائله الطفل المعاق تعانى من مشاعر مختلفة على مراحل كثيرة تحتاج فى كل مرحلة فيها الى مساندة و تعضيد من الأهل و المتخصصين و الكنيسة.


.............................

الدكتورة / سامية سامى عزيز

مدرس مساعد طب نفسى الأطفال

جامعة عن شمس
تم قراءة الموضوع



;;
Template by - Abdul Munir - 2008